لقي رجل ثمانيني مصرعه ، وأصيب عشرة آخرون بجروح مختلفة في مشاجرة جماعية في قرية " سفوهن " يوم أمس الأحد .
عند قيام عائلة بدفن طفلهم الذي توفي إثر تسممه بمبيد حشري ، أعترضهم مجموعة من عائلة أخرى ومنعوهم من المرور من طريق يؤدي الى مكان الدفن نتيجة وجود خلافات قديمة بينهم ووجود ثأر نتيجة وفاة شاب من عائلتهم ، والذي قتل في وقت سابق على يد أحد الأشخاص من عائلة الطفل المتوفي .
و اندلع شجار عنيف استخدم فيه الأسلحة النارية و الحجارة والعصي ، حيث ذهب ضحيتها رجل مسن يدعى " أحمد " من عائلة الطفل إثر إصابة بطلق ناري ، إضافة إلى جرح أب وابنه بجروح خطيرة حيث يرقد أحدهم بالمشفى الوطني بادلب ، والآخر تم نقله إلى إحدى مشافي حلب بسبب حالته الخطرة .
وذكر أحد سكان القرية أن نساء وأطفال من عائلة القتيل المسن " أحمد " قاموا بإضرام النار في أكثر من خمسة عشرة منزل حزناً على القتيل الذي سقط من عائلتهم .
وبين مصدر طبي إلى أن عدد الجرحى وصل إلى العشرة في صفوف العائلتين ومن بينهم ثلاثة نساء .
وقام محافظ ادلب باستدعاء" كبارية" العائلتين المتنازعتين لحل هذا الأشكال وطلب منهم ضبط الأعصاب .
يشار إلى أنه تم نشر سريتين من حفظ النظام لضبط الحالة الأمنية بين العائلتين ، بالإضافة إلى توقيف المتسببين في المشكلة ، بينما رفضت عائلة القتيل إقامة العزاء لفقيدهم حتى الأخذ بالثأر حسب أقوال أهالي القرية .
عند قيام عائلة بدفن طفلهم الذي توفي إثر تسممه بمبيد حشري ، أعترضهم مجموعة من عائلة أخرى ومنعوهم من المرور من طريق يؤدي الى مكان الدفن نتيجة وجود خلافات قديمة بينهم ووجود ثأر نتيجة وفاة شاب من عائلتهم ، والذي قتل في وقت سابق على يد أحد الأشخاص من عائلة الطفل المتوفي .
و اندلع شجار عنيف استخدم فيه الأسلحة النارية و الحجارة والعصي ، حيث ذهب ضحيتها رجل مسن يدعى " أحمد " من عائلة الطفل إثر إصابة بطلق ناري ، إضافة إلى جرح أب وابنه بجروح خطيرة حيث يرقد أحدهم بالمشفى الوطني بادلب ، والآخر تم نقله إلى إحدى مشافي حلب بسبب حالته الخطرة .
وذكر أحد سكان القرية أن نساء وأطفال من عائلة القتيل المسن " أحمد " قاموا بإضرام النار في أكثر من خمسة عشرة منزل حزناً على القتيل الذي سقط من عائلتهم .
وبين مصدر طبي إلى أن عدد الجرحى وصل إلى العشرة في صفوف العائلتين ومن بينهم ثلاثة نساء .
وقام محافظ ادلب باستدعاء" كبارية" العائلتين المتنازعتين لحل هذا الأشكال وطلب منهم ضبط الأعصاب .
يشار إلى أنه تم نشر سريتين من حفظ النظام لضبط الحالة الأمنية بين العائلتين ، بالإضافة إلى توقيف المتسببين في المشكلة ، بينما رفضت عائلة القتيل إقامة العزاء لفقيدهم حتى الأخذ بالثأر حسب أقوال أهالي القرية .